قوات الدعم السريع

قوات الدعم السريع ، قوات عسكرية قومية التكوين تعمل تحت إمرة القائد العام وتهدف لإعلاء قيم الولاء لله والوطن ،وتتقيد بالمبادئ العامة للقوات المسلحة السودانية . تم إنشاؤها بموجب قانون قوات الدعم السريع

مقالة

تواصل قوات الدعم السريع جهودها فى إنجاح الموسم الزراعى بولايات دارفور والتى عانت كثيرآ من ويلات الحروب والنزاعات القبلية والصراعات .ويتضح ذلك جليآ فى كل المواسم الزراعية بولايات دارفور حيث نجد قوات الدعم السريع تشرع في تنفيذ خطط محكمة لتأمين سير عمليات الحصاد الزراعي ما يعزز جهود القوات فى تحقيق نجاح الموسم الزراعى حيث تنفذ قوات الدعم السريع بالتنسيق مع القوات النظامية الأخرى والجهات ذات الصلة هذه الخطط لضمان وتامين نجاح الموسم الزراعى. تندرج هذه الخطط ضمن اولويات وإهتمامات الفريق اول محمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع بقضايا المواطنين والمحافظة علي الأمن والحد من الاحتكاكات التى تقع بين الرعاة والمزارعين والتعامل بحزم مع الرعاة الذين يرفضون الإلتزام بالمسارات المحددة ...

نعمات النعيم : تكتب يبدأ السلام من الداخل سلامآ لا تشوبه شوائب الدهر، حيث يتصالح الإنسان مع نفسه قبل أسرته ومجتمعه الصغير من حوله. وما ان ينشب خلاف بين اى طرفين تتفاقم المشكلة وتتشعب لتصبح قضية يصعب حلها.هكذا مشاكلنا وقضايانا فى كل العالم .تختلف القضايا ولكن تتشابه نتائجها من تشرد ونزوح ولجوء فى مشارق الارض ومغاربها . رغم كل ذلك إحتفل العالم باليوم العالمى للسلام والذي يصادف ٢١ سبتمبر من كل عام .والسودان ليس بمعزل عن محيطه الإقليمى والدولى يعانى من أزمات عدة ويحتفل بالأيام العالمية للسلام والارض والبيئة والطفل والشباب والمراة وغيرها من الايام التى درجنا على الإحتفال بها . نتفق او نختلف فى تعاطينا مع قضايا الوطن ولكن يظل السلام مطلب الجميع .ولعل مرور عامين على توقيع إتفاقية السلام بجوبا حاضرة ...

بقلم : الباقر عبد القيوم علي >> في أماكن قصية ، بعيداً عن أصحاب الكرفتات و المثقفاتية ، قامت صراعات قبلية دامية أبتدأت بدون مقدمات و كذلك ليس لها أسباب منطقية ، فأصبحت نزاعات مسلحة بين بعض القبائل التي راح ضحيتها الآلاف من بني جلدتنا و اهلنا ، فقد هتكت رتق السلم المجتمعي و ظلت تمزق في النسيخ الإجتماعي المتناغم الذي كان آمناً قبل هذه الكوارث التي حلت به لتمرق بإنسانية الإنسان و كرامته بالأرض ، و قد أتت هذه النوازل لهؤلاء البسطاء بدون إستئذان أو سابق إنذار ، حيث بدأت تدمر في العلاقات الإنسانية الحميمة بين شعوب القبائل المختلفة التي خاطتها أيادي أجدادنا بحكمتهم المقتبسة من الدين منذ فجر التاريخ الاول ، فأفزعت إنسان المنطقة البسيط الذي ليس له طموح في الحياة أكثر من ان يعيش يومه بسلام ، و لقد كسر صوت ...

بقلم جمعة عيسى بعد أن فشلوا في إدارة شؤون البلاد لعامين كاملين،و سعوا للجلوس في كرس الحكم لعقود من الزمان بفترة إنتقالية يختارونها وفقا لأمانيهم،واسبتدال تمكين بتمكين آخر،ولم يكتب لهم النجاح سلكوا مسلكا آخر هذه المرة كان الشعار الأبرز فيه "يافيها يانطفيها"في محاولة بائسة للوقيعة بين بطون القوات المسلحة المتمثلة فى الجيش والدعم السريع ليتحقق حلمهم بتفكيك البلاد إلى "طوبة طوبة"كما يحلو لهم القول في منابرهم السياسة التي يفترض أن تستغل لتعديل مااخفق فيه اسلافهم على مدى الثلاثين عاما الماضية. حلموا بذلك ولكن تحول حلمهم هذا إلى كابوس يطاردهم اناء الليل وأطراف النهار وأصبحوا ملعونيين لدى كافة أطراف الشعب في الحضر والريف وظلت وحدة القوات المسلحة ماثلة وتنمو يوما يلو الآخر يلتف حولها ...

الباقر عبد القيوم علي لقد لفت إنتباهي سؤال لمقدم برامج تلفزيوني سأله لأحد السودانيين الذي تم تكريمه على تفوقه العلمي من قبل الجامعة التي درس فيها بدولة ماليزيا عن ما هية خطته المستقبلية بعد رجوعه للسودان ، فأجابه بدون تردد سأذهب و أبني منزلاً يأويني و أسرتي .. تعجب المذيع من إجابة الرجل و ضحك معلقا و قال له حق السكن حق طبيعي و مستحق لكل إنسان و لكن طبيعة سؤالى كانت عن ماذا ستقدم للسودان من واقع ما تخصصت فيه و برعت من علوم ، و التي أنت اليوم تقف مكرماً بسببها .. و في قصة أخرى لفت إنتباهي حملة شنها ناشطون ضد فتاة سودانية سئلت عن أمنية تتمنى تحقيقها إذا لم تكن إنثي أي كانت ذكر ، فألجمت بردها الجريء الناس حيث كانت أمنيتها ان تقضى حاجتها على قارعة الطريق دون أن تحس بأي حرج و ذلك لأن المجتمع ذكورياً ...

اشتــــرك بالبريــــد الالكترونـــي

وابقى علي اطلاع باحدث الاخبار